بحسب منظمة التعاون الآوروبي يبدو أن الاقتصاد العالمي مقبل لا محالة على تراجع إن لم يكن إنكماشا حادا. والتوقعات الأولية تشير إلى انخفاض النمو بحدود %0.9-0.5 إلى %1.5هذا العام، وقد يصل إلى ادنى مستوى له منذ الأزمة المالية العالمية في عام 2009. هذه الاحتمالات ستعتمد على مدى انتشار الفيروس، التي ربما تمتد لعدة أشهر، حتى نهاية العام أو إلى أن تتوفر اللقاحات المطلوبة للوباء، ولكن كلما طال أمد الصراع معه أدى ذلك إلى ارتفاع حالات الإفلاس بين الشركات و البطالة بين المجتمعات في وضع يضعف القانون البشري في حماية سكان العالم من نتائجه عليهم .
top of page
بحث
bottom of page
Comments